يتم التشغيل بواسطة Blogger.

التسميات

أقسام المدونة :

حصري فيديو الجماع بين الزوج والزوجة للكبار فقط

حصـري تحميل فيديو الجماع بين الزوج والزوجة .. الفيديو تعليمي للمقبلين على الزواج والمتزوجين.


اضغط عالصورة لتحميل الفيديو ومشاهدته أون لاين ,,, وشكرا :)
↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓
لتحميل الفليم اضغط هنا
4:48 م | 0 التعليقات | أكمل قراءة الموضوع

فضيحة مذيعة تقبل تحدي خلع ملابسها و تكشف صدرها! !


لتحميل ومشاهدة الصور والفيديو اضغط عالصورة اسفل الموضوع !!
3:40 ص | 1 التعليقات | أكمل قراءة الموضوع

لماذا زوجتي تمارس العادة السرية !! وكيف اعرف أنها مارست العادة ؟؟


لتحميل ومشاهدة الصور والفيديو اضغط عالصورة اسفل الموضوع !!
3:38 ص | 0 التعليقات | أكمل قراءة الموضوع

Man Headbutts Wife in Horrible Ad for Social-Event Website


Here's your daily dose of horrible violence against women in advertising—a Portuguese commercial for a social-events website in which a husband gives his wife a nasty headbutt. Lovely. Adweek's resident Portuguese expert, Nick Mrozowski, tells us the attack is supposed to be a play  : "Vai Bater can translate literally to 'go hit,' but the name of the site is more likely a reference to a heartbeat, as in 'a sua coração vai bater,' or 'your heart will beat,' as in, these events are exciting … and maybe you'll find a better girlfriend there. So, the ad is a play on the double meaning." Needless to say, bashing a woman in the head in service to a pun is a questionable tactic. The tagline is: "Vai Bater! Events close to you. Choose the event. Live the moment!" The woman in the ad is Monica Sofia, a singer and Playboy model. The man is apparently her real-life husband.

To watch the video click on the picture below the product was subject to upload and comment on the incident.
لمشاهد الفيديو اضغط على الصورة اسفل الموضوع والتعليق اسفل الموضوع.
11:20 ص | 0 التعليقات | أكمل قراءة الموضوع

تصوير مخفي لفتاه سعودية بأحد فنادق الرياض


الكثير من الشباب والفتيات يقومون بالاستئجار الغرف في أوقات الفراغ او للعمل او للسياحة أو المناسبات .
ففي أحد الوقائق التي حصلت بالفعل في أحد الفنادق , فقد تم تصوير بنت سعودية في أفخم فنادق الرياض .

وقد تم نقل الخبر موقع الاخباري الرياض لاين بمفاده : تم تصوير بنت سعودية في أحد افخم فنادق الرياض في السعودية وهي تبدل ملابسها .
وقد تم نشر صور للفتاه وهي تخلع ملابسها بأكثر من وضعيه ولكن بعد فترة تم العرف على مصدر انتشار الصور وتغريم أصحاب الفندق .. لمتابعة بالفيديو ولقاء مع الفتاه عبر الصورة اسفل الموضوع .

لمشاهد الفيديو اضغط على الصورة اسفل الموضوع والتعليق اسفل الموضوع.

12:44 ص | 1 التعليقات | أكمل قراءة الموضوع

هل من الممكن الازواج يقتل الحب


الزواج لا يقتل الحب

الزواج لا يقتل الحب، بل لعله يزيده عمقاً وأصالة، كل ما في الأمران الحب لا يعود بحاجة إلى التعبير عن نفسه ما دام الزواج يشهد بوجوده ويحميه، لكن من الناس من لا يشعر بذاته وبعواطفه فيظل بحاجة إلى أن نقول له أننا نحبه، و ان نكرر ذلك في كل حين وإلا شعر بالألم والتعاسة، وهذا شأن المرأة والرجل أيضا. وفى الحياة المشتركة يجد الحب أشكالاً جديدة يعبر بها عن وجوده ويؤكد بها أصالته وعمقه، وبالتالي تصبح عبارات الحب بلا فائدة ولا جدوى، فالأعمال والمواقف فيها الكفاية، بل أنها هي وحدها التي تثبت وجود الحب وتعبر عنه حقا.

والواقع أن الحب تعبر عنه محاولات الزوجة الجادة لتحقيق مزيد من التفاهم والانسجام، وكذا الرغبة المشتركة في إنجاب طفل وآمالهما المشتركة، كل هذا صحيح في حد ذاته، لكنه لا يحول دون إحساس المرأة بالألم ما دام الزوج لا يعبر لها عن حبه ولا يبدى نحوها مزيدا من الرقة واللطافة ، وكثيرا ما تلحظ المرأة أن إقبالها على الزوج وزيادة رقتها تجاهه، كثيرا ما تزيده توتراً، فبعض النساء تشعرن بأنهن كلما أبدين مزيدا من الرقة واللطف شعرن بابتعاد أزواجهن عنهن. ولا يستطيع الزوجان في الحقيقة أن يتجنبا لحظات الفتور التي تنتاب حياتهما من آن لآخر، وخير لهما أن يعترفا بالواقع وأن يواجهاه في هدوء وشجاعة، وهما واثقان بأن السحب لا تلبث أن تزول، فتوتر أحدهما وغضبه ليس حتما أن يكون تابعا لهدوء الآخر وابتسامته، بل قد يزداد التوتر كلما بالغ الآخر في اصطناع الهدوء والمرح الزائف.

عادة المحبان أنهما يتباهيان بأنهما وحدة متكاملة لا فرق بينهما ولا تكليف، وهذا خطأ، فمهما كانت الروابط بينهما قوية وثيقة، ومهما كان الانسجام بينهما كاملا فسوف تظل لكل منهما ذاته ومزاجه وميوله وقدراته وطباعه وأفكاره، ومن هنا لابد من وجود الكلفة بينهما حتى يتجنبا الصدمة حين يكتشفا أنهما غير متفقين في كل شيء بعكس ما كانا يتوهمان. ثم إن كل منهما قد يخشى على حريته من طغيان الحب لا شك ينأى عن المحبوب كلما اقترب هذا منه، إن طغيان الحب يخيف أحيانا. إن عبارة - قل لي أنك تحبني - قد تعنى - قل لي أنك تحبني ما دمت بالفعل تحبني.. قل لي إنك فعلا تحبني بصرف النظر عن حقيقة عواطفك نحوى -. إن رد الفعل التلقائي قد تكون الصمت أو إجابة قصيرة مثل - طبعا أحبك كما تعلمين - والحقيقة أن الحب لا يقتله الزواج، وتكفى التصرفات والأفعال للدلالة على الحب وقوته. وليست المرأة وحدها هي التي تود أن يعبر لها زوجها عن حبه، فالرجل أيضا يستبد به أيضا نفس الإحساس... والحقيقة أن الحب لا يقتله الزواج إنما يتم التعبير عنه بأشياء أخرى تلحظها وتشعر بها المرأة الذكية، ويدركه ويلمس حرارته الزوج النبيه، وكل يعبر عن حبه بأسلوب أو بآخر. أن الغريزة الجنسية تُولد وتتحرك وتقوى في سِنّ اليافعة، أي حوالي الخامسة عشرة من العمر، أي قبل اكتمال القدرة العقلية، واستطاعة النهوض بأعباء الزواج، ورعاية الأسرة، ومعاملة الصاحب الآخر بعدالة وشرف.

إن الزواج ليس تنفيسًا عن ميل بدني فقط ! إنه شركة مادية وأدبية واجتماعية تتطلب مؤهلات شتى، وإلى أن يتم استكمال هذه المؤهلات وضع الإسلام أسس حياة تكفل الطهر والأدب للفتيان والفتيات على سواء. وأرى أن شغل الناس بالصلوات الخمس طول اليوم له أثر عميق في إبعاد الوساوس الهابطة، ينضم إلى ذلك منع كل الإثارات التي يمكن أن تفجّر الرغبات الكامنة. إن الحجاب المشروع، وغَضّ البصر، وإخفاء الزينات، والمباعدة بين أنفاس الرجال وأنفاس النساء في أي اختلاط فوضويّ، وملء أوقات الفراغ بضروب الجهاد العلمي والاجتماعي والعسكري -عند الحاجة-؛ كل ذلك يؤتي ثمارًا طيبة في بناء المجتمع على الفضائل. ثم يجيء الزواج الذي يحسن التبكير به، كما يحسن تجريده من تقاليد الرياء والسرف والتكلف، التي برع الناس في ابتداعها فكانت وبالا عليهم. إن من غرائب السلوك الإنساني أنه هو الذي يصنع لنفسه القيود المؤذية، وهو الذي يخلق الخرافة ثم يقدسها!! إن الإسلام الحق هو الدواء الناجع، والعناصر التي يقدمها لقيام مجتمع طاهر، تصان فيه الأعراض، وتسود أرجاءه العفّة وتبدأ من البيت، فالصلوات تنتظم أفراده كلهم الصبية والرجال، ويُراقَب أداؤها بتلطف وصرامة، وتراعي شعائر الإسلام في الطعام واللباس والمبيت والاستئذان، واستضافة الأقارب والأصدقاء.. إن جوانب الحياة العامة كثيرة، وهي مسئولة عن صون البيت وإشاعة الطهر، وإنشاء أجيال أدنى إلى الاستقامة. هناك معالم ثلاثة ينبغي أن تتوفر في البيت المسلم، أو أن تظهر في كيانه المعنوي ليؤدي رسالته ويحقق وظيفته، هذه الثلاثة هي: السكينة والمودة والتراحم.. وأعني بالسكينة الاستقرار النفسي، فتكون الزوجة قرة عين لرجلها، لا يعدوها إلى أخرى، كما يكون الزوج قرة عين لامرأته، لا تفكر في غيره.. أما المودة فهي شعور متبادل بالحب يجعل العلاقة قائمة على الرضا والسعادة.. ويجيء دور الرحمة لنعلم أن هذه الصفة أساس الأخلاق العظيمة في الرجال والنساء على سواء، فالله سبحانه يقول لنبيه -فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك..-(آل عمران:159)، فليست الرحمة لونا من الشفقة العارضة، وإنما هي نبع للرقة الدائمة ودماثة الخلاق وشرف السيرة.. وعندما تقوم البيوت على السكن المستقر، والود المتصل، والتراحم الحاني فإن الزواج يكون أشرف النعم، وأبركها أثرا… وسوف يتغلب على عقبات كثيرة، وما تكون منه إلا الذُّريات الجيدة، أن أغلب ما يكون بين الأولاد من عُقَد وتناحر يرجع إلى اعتلال العلاقة الزوجية، وفساد ذات البين. إن الدين لا يكبت مطالب الفطرة، ولا يصادر أشواق النفس إلى الرضا والراحة والبشاشة، وللإنسان عندما يقرر الزواج أن يتحرّى عن وجود الخصال التي ينشدها و ذلك حق المرأة أيضا فيمن تختاره بعلاً. فإذا صدَّق الخُبْر الخَبر صحَّ الزواج وبقى، وإلا تعرض مستقبله للغيوم. وهناك رجال يحسبون أن لهم حقوقًا، وليست عليهم واجبات، فهو يعيش في قوقعة من أنانيته ومآربه وحدها، غير شاعر بالطرف الآخر، وما ينبغي له. والبيت المسلم يقوم على قاعدة عادلة يقول تعالى : - ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة -(البقرة:228)، وهي درجة القوامة أو رياسة هذه الشركة الحيّة.. ! وما تصلح شركة بدون رئيس. وبديهي ألا تكون هذه الرياسة ملغية لرأي الزوجة، ومصالحها المشروعة أدبية كانت أو مادية.. إن الوظيفة الاجتماعية للبيت المسلم تتطلب مؤهلات معينة، فإذا عَزَّ وجودها فلا معنى لعقد الزواج. وهذه المؤهلات مفروضة على الرجل وعلى المرأة معًا، فمن شعر بالعجز عنها فلا حقَّ له في الزواج..

إذا كانت المرأة ناضبة الحنان قاسية الفؤاد قوية الشعور بمآربها بليدة الإحساس بمطالب غيرها فخير لها أن تظل وحيدة، فلن تصلح ربة بيت، إن الزوج قد يمرض، وقد تبرّح به العلّة فتضيق به الممرضة المستأجرة. المفروض أن تكون زوجته أصبر من غيرها وأظهر بشاشة وأملاً ودعاء له.. ولن نفهم أطراف هذه القضية إلا إذا علمنا بأن البيوت تبنى على الحب المتبادل، يقول تعالى : ( هن لباس لكم وأنتم لباس لهن )(البقرة:187) .
10:44 م | 0 التعليقات | أكمل قراءة الموضوع

فن الاصغاء بين الازواج والزوجات



من أكثر المشاكل انتشاراً عند بعض الزوجات عدم التواصل و إصغاء أزوجهن إليهن و العكس صحيح. مثلاً عندما يتجاهل الزوج زوجته حينما تكلمه في موضوع يتعلق بالمنزل أو تربية الأطفال فيسمع جزءا من قولها ثم يبدأ في سرد الحكم و المواعظ أو الانفعال و الغضب في وجهها أو التزام الصمت السلبي معها. فالبحث عن المودة و الاهتمام الصادق بين الطرفين من أكثر الأمور الصعبة في حياتنا، فالمودة تبدأ عندما يسمع الزوجان لبعضهما لبعض، ويعبران لبعضهما عن جميع مشاعرهما حتى قد تعرضهما للرفض أحياناً؛ فإن الإصغاء و التواصل يعتبران من أكثر العوامل قوة وتأثيراً في نوعية العلاقة الزوجية، وعندما يكون التواصل و الإصغاء جيدين في العلاقة الزوجية فسوف يستطيع الزوجان حل مشاكلهما بطريقة أكثر عقلانية. نضرب مثالا بالزوجة، ونريد أن نعرف ماهي الأسباب التي تدفع الزوجة إلى الحوار و التواصل مع الزوج:
1- ترغب الزوجة في أن تطلع الزوج على ما تريد قوله أو فعله.
2- عندما تكون الزوجة في حالة توتر و قلق شديد فالتواصل مع الزوج و الإصغاء لها يساعدها على الشعور بالراحة و التركيز من خلال قدرة على امتصاص غضب الزوجة.
3- بعض الزوجات تريد التواصل و الإصغاء من الزوج بهدف زيادة محبتها، وذلك من خلال الكلام المفيد أو غير المفيد ويذكر هنا " خير الكلام ما قل ودل ".
ومن خلال ذكر الأسباب لابد أن يكون هناك تحسين التواصل و الإصغاء بين الزوجين من حيث لو أن كل طرف أراد أن يحسن طريقة التواصل و إن كان أحد الطرفين لا يريد ذلك، فإن المهمة ستكون أكثر صعوبة؛ لذا نحن نسعى إلى تقديم نصائح للزوجين: أن يتعلم كل طرف فن التواصل والإصغاء و الحوار مع بعضهما بطريقة إيجابية، وإذا كان أحد الطرفين غير مهيئاً للتواصل و الإصغاء فليعتذر للآخر بود واحترام. لابد على الزوج أن يدرك أن الزوجة من حقها أن تشعر بالغضب كأي شخص، ومن خلال الحديث و النقاش مع الزوج وإخراج الزوجة كل ما في داخلها يوفر لها ذلك الراحة النفسية؛ لذا على الزوجين أن يكون لديهما تأسيس تواصل وإصغاء أفضل في العلاقة الزوجية، وذلك يتطلب مهارات من خلال أن تكون على وعي بأفكارك و مشاعرك الحقيقة، ومشاركة الطرف الآخر بذلك، وإعطاء ردود فعل إيجابية تجاه الموقف، و التعبير عن الأفكار والمشاعر بطريقة معقولة. أن تشرك الطرف الآخر في مقاصدك وعدم اللجوء إلى الصمت السلبي حتى لا يترتب عليه مشاكل. توفير الجو المناسب للتواصل و الإصغاء بين الطرفين بحسن اختيارالعبارات وعدم التركيز في الحوار عن المستقبل فقط و لا عن الماضي فقط فلا بد أن يكون هناك وسط في الأمر و التعامل وعدم الإفراط فيه.
وأخير أقول للزوج و الزوجة إن الزواج الناجح يبدأ من الطرفين و ليس من طرف واحد فقط، ويلعب كلا الزوجين دوراً مهما في تحسين الزواج من خلال ما يقدمانه من الحب و الدعم و إصغاء الجيد و التواصل وتجنب المشاكل الزوجية.
10:33 م | 0 التعليقات | أكمل قراءة الموضوع