الحياة الزوجية يفترض فيها أنها أبدية, وأبدية هنا لا تعنى استمرارها فقط في حياة الزوجين بل تعنى أيضا امتدادها في الحياة الآخرة بشكل أكثر روعة وإمتاعا في حالة كونهما زوجين وفيين مخلصين صالحين. وأبدية العلاقة الزوجية ضرورة لإشباع حاجات الطرفين من السكن والمودة والرحمة وما يتفرع عنها من حب ورعاية واحتواء وارتواء, وضرورة أيضا لنمو الأبناء في جو أسرى دافئ ومستقر ومطمئن, خاصة وأن طفولة الإنسان هي أطول طفولة بين المخلوقات, ولذلك تحتاج لمحضن أسرى مناسب يمنح الأبناء ما يحتاجونه من مأكل ومشرب ومأوى وأمان وحب وتقدير ورعاية لكي يحققوا الغاية العظمى التي خلقوا من أجلها.
ولكن للأسف يحدث في بعض الأحيان خلل في منظومة الحياة الزوجية يكون سببه مشكلة في أحد الزوجين أو كليهما أو مشكلة في توافقهما أو مشكلة في طبيعة العلاقة بينهما.
ولكي نتجنب فشل الحياة الزوجية ما استطعنا تعالوا نستعرض أهم أسباب ذلك الفشل من خلال أرشيف العيادة النفسية, وصفحات الحياة اليومية:
* أسباب شخصية:
1- اضطراب شخصية أحد الزوجين أو كليهما: وفيما يلي نستعرض بعض سمات الشخصيات الأقرب للفشل في الحياة الزوجية, وهذه السمات والأنماط الشخصية قد توجد في الزوج أو الزوجة على حد سواء, وننبه القارئ أننا سنستخدم صيغة المذكر في أغلب الأحوال ( باستثناء الشخصية الهستيرية التي يغلب وجودها في النساء ) لسهولة التناول ولكن ما سنقوله ينطبق على الرجل أو المرأة على حد سواء:
- الشخصية البارانوية ( الشكّاك, الغيور, المستبد, المتعالي )
- الشخصية النرجسية ( المتمركز حول ذاته, الأناني, المعجباني, الطاووس, المتفرد, الساعي إلى النجومية والنجاح والتألق وحده على حساب الآخرين, الذي يستخدم الآخرين لتحقيق نجاحه حتى إذا استنفذوا أغراضهم ألقاهم على قارعة الطريق وبحث عن غيرهم )
- الشخصية السيكوباتية ( الكذّاب, المحتال, المخادع, الساحر, معسول الكلام, الذي لا يلتزم بعهد ولا يفي بوعد, ويبحث دائما عن متعته الشخصية على حساب الآخرين, ولا يلتزم بقانون, ولا يحترم العرف, ولا يشعر بالذنب, ولا يتعلم من خبراته السابقة فيقع في الخطأ مرات ومرات )
- الشخصية الهستيرية ( الدرامية, الاستعراضية, الزائفة, الخادعة والمخدوع, السطحية, المغوية, التي تعد ولا تفي وتغوى ولا تشبع, الجذابة, المهتمة بمظهرها أكثر من جوهرها, الخاوية من الداخل رغم مظهرها الخارجي البرّاق الأخّاذ, التي تجيد تمثيل العواطف رغم برودها العاطفي, وتجيد الإغواء الجنسي رغم برودها الجنسي, ولا تستطيع تحمل مسئولية زوج أو أبناء, هي للعرض فقط وليست للحياة, كل همها جذب اهتمام الجميع لها )
- الشخصية الو سواسية ( المدقق, الحريص بشدة على النظام, العنيد, البطيء, البخيل في المال والمشاعر, المهتم بالشكل والنظام الخارجي على حساب المعنى والروح )
- الشخصية الحدية ( شديد التقلب في أرائه وعلاقاته ومشاعره, سريع الثورة, كثير الاندفاع, غير المستقر في دراسته أو عمله أو علاقاته, يميل إلى إيذاء نفسه, ويميل إلى الاكتئاب والغضب, ومعرض للدخول في الإدمان, ومعرض لمحاولات الانتحار)
- الشخصية الاعتمادية السلبية (الضعيف, السلبي, الاعتمادي, المتطفل, أينما توجهه لا يأتي بخير)
- الشخصية الاكتئابية (الحزين, المهموم, المنهزم, اليائس, قليل الحيلة, المتشائم, النكد, المنسحب, المنطوي)
2- عدم التوافق (رغم سواء الطرفين): قد يكون كلا من الزوجين سويا في حد ذاته, ولكنه في هذه العلاقة الثنائية يبدو سيئا , وكأن هذه العلاقة وهذه الظروف تخرج منه أسوأ ما فيه .
3- القصور في فهم النفس البشرية بما تحويه من جوانب مختلفة إيجابية وسلبية: فهناك بعض الناس لديهم بعض التصورات المسبقة وغير الواقعية لشريك الحياة, وعندما لا يحقق الشريك هذه التوقعات نجدهم في حالة سخط وتبرم , فهم لا يستطيعون قبول الشريك كما هو ويحبونه كما هو, وإنما يريدونه وفقا لمواصفات وضعوها له, فإن لم يحققها سخطوا عليه وعلى الحياة, وهؤلاء يفشلون في رؤية إيجابيات الشريك لأنهم مشغولون بسلبياته ونقائصه .
4- القصور في فهم احتياجات الطرف الآخر بشكل خاص: فالمرأة لها احتياجات خاصة في الحب والاحتواء والرعاية لا يوفيها الرجل أو لا ينتبه إليها (رغم حسن نواياه أحيانا), والرجل له مطالب من الاحترام والتقدير والسكن والرعاية لا توفيها المرأة أو لا تنتبه إليها (رغم حسن النوايا غالبا) .
5- عدم القدرة على التعايش مع آخر : فهناك أفراد أدمنوا العيش وحدهم, وهم لا يتحملون وجود آخر في حياتهم, فهم يعشقون الوحدة , ويفضلون حريتهم الشخصية على أي شيء, ويعتبرون وجود آخر قيد على حريتهم وحياتهم, لذلك يفشلون في حياتهم الزوجية ويهربون منها في أقرب فرصة متاحة .
6- العناد : قد يكون أحد الزوجين أو كليهما عنيدا , ومن هنا يصعب تجاوز أي موقف أو أي أزمة لأن الطرف العنيد يستمتع ببقاء الصراع واحتدامه بلا نهاية , وهذا يجهد الطرف الآخر ويجعل حياته جحيما .
7- العدوان : سواء كان لفظيا ( السب , الانتقاد الدائم , السخرية اللاذعة ), أو جسدي (الضرب), وهذا العدوان ينزع الحب والاحترام من العلاقة الزوجية ويجعله أقرب لعلاقة سيد ظالم بجارية مظلومة .
والأسباب الشخصية لفشل العلاقة الزوجية تزيد بشكل خاص في هذه الأيام نظرا لما يرتديه الناس من أقنعة تخفى حقيقتهم, ونظرا لعدم أو ضعف معرفة الطرفين ببعضهما قبل الزواج , وصعوبة المعرفة عن طريق سؤال الأقارب أو الجيران حيث ضعفت العلاقات بين الناس ولم يعد لديهم تلك المعرفة الكافية ببعضهم .
* أسباب عاطفية :
- غياب الحب : فالحب هو شهادة الضمان لاستمرار الحياة الزوجية , وهذه الشهادة تحتاج لأن تكتب وتؤكد كل يوم بكل اللغات المتاحة (لفظية وغير لفظية) والتي تصل إلى الطرف الآخر فتسعده وتشعره بالأمان والرغبة في الاستمرار اللانهائي .
- الغيرة الشديدة: فعلى الرغم من أن الغيرة السوية المعقولة دليل حب ورسالة حرص وتنبيه رقيق للطرف الآخر, إلا أن الغيرة الشديدة المرضية هي بمثابة سم زعاف ينتشر في جسد الحياة الزوجية فيقضى عليها لأنها تحول الحياة الزوجية إلى نكد وعذاب لا يحتمله الطرف الآخر فيضطر للهروب.
- الشك: وهو مرحلة أخطر من الغيرة لأنه اتهام للطرف الآخر ينتظر إقامة الدليل لإذلاله أو إهانته أو إنهاء العلاقة به.
- الرغبة في التملك: وهى تدفع الطرف المتملك إلى خنق الطرف الآخر حيث يحوطه من كل جانب ويشل حركته , ويمنعه من التواصل مع غيره مهما كانت الأسباب .
* أسباب عائلية :
1- التدخل المفرط من إحدى أو كلا العائلتين:
ذلك التدخل الذي ينتهك صفة الخصوصية والثنائية في العلاقة الزوجية , ويسممها بمشاعر وأفكار واتجاهات متضاربة بعضها حسن النية وبعضها سيء النية .
2- تأخر الفطام العائلي لأحد الطرفين: وهذا يجعل الزوج أو الزوجة شديد الارتباط والاعتماد على أسرة المنشأ , وكأن الحبل السري بينه وبينهم لم ينقطع , وعلامة ذلك عدم قدرة هذا الطرف الذي لم يفطم على الابتعاد ولو قليلا عن أسرة المنشأ فهو يريد أن يقضى كل وقته أو معظمه لديهم, ويأتي ذلك على حساب شريك الحياة الذي يجد نفسه وحيدا
3- وجود حالات طلاق في العائلة: فهذا يسهل اتخاذ قرار الطلاق, ويجعل الهجر سهلا, ويؤكد أن الحياة بدون شريك ممكنة.
* أسباب دينية :
1- عدم فهم وإدراك قداسة العلاقة الزوجية: تلك العلاقة التي يرعاها الله ويحوطها بسياج من القداسة ويجعلها أصل الحياة ويصفها بصفات خاصة مثل: \" وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا \" ... \" ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة “.... \" هنّ لباس لكم وأنتم لباس لهن “.
2- غياب مفاهيم السكن والمودة والرحمة من الحياة الزوجية: السكن بمعنى الطمأنينة والاستقرار, والمودة جامعة لكل معاني الحب والرعاية والحنان ( خاصة في حالة الرضا ), والرحمة جامعة لكل معاني التسامح والغفران ونسيان الإساءة والتغاضي عن الزلات ( وخاصة في حالة الغضب )
3- عدم وضوح دور الرجل والمرأة وواجباتها في العلاقة الزوجية
4- سوء استغلال مفهوم القوامة: فبعض الرجال يراها تحكما واستعبادا وانتقاصا من حرية المرأة وانتهاكا لكرامتها, في حين أن القوامة في مفهومها الصحيح هي قيادة حكيمة ورعاية مسئولة.
5- غياب مفهومي الصبر والرضا: فلا يوجد شريك يحقق لنا كل توقعاتنا, لذلك يصبح صبرنا على الأخطاء والزلات ورضانا بما يمنحه لنا الشريك قدر استطاعته من ضرورات استمرار الحياة الزوجية السعيدة.
6- عدم القدرة على التسامح: فلا يوجد إنسان ( أو إنسانة ) بلا زلات أو أخطاء, وبالتالي فلا بد من وجود آلية مثل التسامح لكي تستمر الحياة.
7- النشوز: وهو استعلاء طرف على آخر وتمرده عليه وعصيانه له, ولا يوجد إنسان سوى يحب من يستعلى أو يتمرد عليه أو يعصيه احتقارا أو استهزاءا.
* أسباب اجتماعية :-
ضغوط العمل والحياة عموما : وهى تجعل كلا الطرفين أو أحدهما شديد الحساسية وقابل للانفجار, فالمرأة تعمل كموظفة ثم تعود للقيام بواجبات رعاية الأسرة ومساعدة الأبناء في واجباتهم الدراسية, والرجل يعمل في أكثر من وظيفة ولساعات طويلة ليلا ونهارا ليغطى احتياجات الأسرة
- تهديد التفوق الذكوري: فالمرأة التي تحاول الاستعلاء على زوجها بمالها أو منصبها أو حسبها, إنما تهدد عقيدة التميز الذكورى لدى زوجها, وتنزع منه قيمة يعتز بها, وتفجر لديه مشاعر الانتقام والعدوان بلا مبرر.
* أسباب اقتصادية :
- الضغوط المادية الخانقة: والتي تجعل الحياة الزوجية عبارة عن حلقات من الشقاء والمعاناة يصعب معها الإحساس بالمشاعر الرقيقة.
- الفقر الشديد أو الغنى الفاحش: فكلاهما يؤديان إلى حالة من عدم التوازن النفسي لدى أحد الطرفين أو كليهما خاصة في حالة عدم النضج وعدم القدرة على التواؤم مع النقص الشديد أو الزيادة الشديدة في المال.
* فشل أو اضطراب العلاقة الجنسية :
وهذا هو السبب الخفي ( والأهم في نفس الوقت ) لفشل كثير من العلاقات الزوجية, ونادرا ما يتطوع الزوجان بالحديث عنه رغم أهميته, وإنما يأتيان للعيادة الزوجية أو لمحاضر الصلح العائلي أو لمحكمة الأسرة بأسباب فرعية هامشية, ولكن السبب الأصلي للشقاق يكون كامنا في العلاقة الخاصة بينهما, وقد وجدت بعض الدراسات أن هذا السبب يكمن وراء 70-90% من حالات الطلاق, ومع هذا فهو سبب صامت لا يبوح به الكثيرون, ومن هنا نستطيع أن نقول دون مبالغة أن نجاح الحياة الزوجية يبدأ من الفراش, وأن فشلها يبدأ أيضا من الفراش .
برز في القائمة التالية سبع نصائح تفيد أي زوجين عند ممارسة تلك العلاقة وهي :
1- التصرف بعكس الشخصية الحقيقية. فعلى الزوجة أن تشجع زوجها على أخذ زمام المبادرة في السرير، لأن معظم الرجال يحبون القيام بثمة دور مختلف عما يقومون به في الحقيقة.
2- قيام الزوجة بفعل الأشياء التي يطلبها الزوج. فمعظم الرجال يكون لديهم شغف بشأن تخيلاتهم الجنسية، وهم إذ يتطلعون لأن تحقق لهم زوجاتهم تلك التخيلات قدر المستطاع.
3- تجربة أية أوضاع لم يسبق للزوجين أن قاما بها من قبل. فتجربتهما لثمة أشياء جديدة سوياً تعني دخولهما في ثمة علاقة جديدة، من شأنها أن تنعكس عليهما إيجاباً في السرير.
4- اهتمام الزوجة بعدم استخدام الملابس الداخلية في الليلة التي يتفق عليها الزوجان لممارسة العلاقة. وذلك لأن تلك الخطوة تعتبر تحفيزية وتمهيدية لبدء العلاقة بشكل حميمي.
5- الإقدام على ممارسة العلاقة عندما لا تكون لديهما رغبة حقيقية. فرغم أن البعض ينصح بعدم فعل أي شيء لا يريد الأشخاص فعله، إلا أن الحقيقة هي أن العلاقات الخاصة بين الأزواج تتطلب نوعاً من التسويات التي تضمن أعلى درجات الإشباع الجنسي.
6- تعامل الزوجة مع الزوج على أنه هدف جنسي في بعض الأحيان، خاصة وأن هناك كثيراً من الأشخاص يتوقون للاعتماد على العاطفة عند ممارسة الجنس، فيما يكون من الصعب الاحتفاظ بتلك العاطفة عند ممارسة العلاقة بشكل نمطي مئات المرات.
7- ضرورة انتباه الزوجة لعدم ارتداء ملابس رثة عند النوم كل ليلة. فارتداء ملابس من هذا النوع يعني لكثير من الرجال أن رومانسية الزوجة قد انتهت بصورة رسمية.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/LifeStyle/2014/2/874222.html#sthash.vjRGbBUn.dpuf
1- التصرف بعكس الشخصية الحقيقية. فعلى الزوجة أن تشجع زوجها على أخذ زمام المبادرة في السرير، لأن معظم الرجال يحبون القيام بثمة دور مختلف عما يقومون به في الحقيقة.
2- قيام الزوجة بفعل الأشياء التي يطلبها الزوج. فمعظم الرجال يكون لديهم شغف بشأن تخيلاتهم الجنسية، وهم إذ يتطلعون لأن تحقق لهم زوجاتهم تلك التخيلات قدر المستطاع.
3- تجربة أية أوضاع لم يسبق للزوجين أن قاما بها من قبل. فتجربتهما لثمة أشياء جديدة سوياً تعني دخولهما في ثمة علاقة جديدة، من شأنها أن تنعكس عليهما إيجاباً في السرير.
4- اهتمام الزوجة بعدم استخدام الملابس الداخلية في الليلة التي يتفق عليها الزوجان لممارسة العلاقة. وذلك لأن تلك الخطوة تعتبر تحفيزية وتمهيدية لبدء العلاقة بشكل حميمي.
5- الإقدام على ممارسة العلاقة عندما لا تكون لديهما رغبة حقيقية. فرغم أن البعض ينصح بعدم فعل أي شيء لا يريد الأشخاص فعله، إلا أن الحقيقة هي أن العلاقات الخاصة بين الأزواج تتطلب نوعاً من التسويات التي تضمن أعلى درجات الإشباع الجنسي.
6- تعامل الزوجة مع الزوج على أنه هدف جنسي في بعض الأحيان، خاصة وأن هناك كثيراً من الأشخاص يتوقون للاعتماد على العاطفة عند ممارسة الجنس، فيما يكون من الصعب الاحتفاظ بتلك العاطفة عند ممارسة العلاقة بشكل نمطي مئات المرات.
7- ضرورة انتباه الزوجة لعدم ارتداء ملابس رثة عند النوم كل ليلة. فارتداء ملابس من هذا النوع يعني لكثير من الرجال أن رومانسية الزوجة قد انتهت بصورة رسمية.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/LifeStyle/2014/2/874222.html#sthash.vjRGbBUn.dpuf
برز في القائمة التالية سبع نصائح تفيد أي زوجين عند ممارسة تلك العلاقة وهي :
1- التصرف بعكس الشخصية الحقيقية. فعلى الزوجة أن تشجع زوجها على أخذ زمام المبادرة في السرير، لأن معظم الرجال يحبون القيام بثمة دور مختلف عما يقومون به في الحقيقة.
2- قيام الزوجة بفعل الأشياء التي يطلبها الزوج. فمعظم الرجال يكون لديهم شغف بشأن تخيلاتهم الجنسية، وهم إذ يتطلعون لأن تحقق لهم زوجاتهم تلك التخيلات قدر المستطاع.
3- تجربة أية أوضاع لم يسبق للزوجين أن قاما بها من قبل. فتجربتهما لثمة أشياء جديدة سوياً تعني دخولهما في ثمة علاقة جديدة، من شأنها أن تنعكس عليهما إيجاباً في السرير.
4- اهتمام الزوجة بعدم استخدام الملابس الداخلية في الليلة التي يتفق عليها الزوجان لممارسة العلاقة. وذلك لأن تلك الخطوة تعتبر تحفيزية وتمهيدية لبدء العلاقة بشكل حميمي.
5- الإقدام على ممارسة العلاقة عندما لا تكون لديهما رغبة حقيقية. فرغم أن البعض ينصح بعدم فعل أي شيء لا يريد الأشخاص فعله، إلا أن الحقيقة هي أن العلاقات الخاصة بين الأزواج تتطلب نوعاً من التسويات التي تضمن أعلى درجات الإشباع الجنسي.
6- تعامل الزوجة مع الزوج على أنه هدف جنسي في بعض الأحيان، خاصة وأن هناك كثيراً من الأشخاص يتوقون للاعتماد على العاطفة عند ممارسة الجنس، فيما يكون من الصعب الاحتفاظ بتلك العاطفة عند ممارسة العلاقة بشكل نمطي مئات المرات.
7- ضرورة انتباه الزوجة لعدم ارتداء ملابس رثة عند النوم كل ليلة. فارتداء ملابس من هذا النوع يعني لكثير من الرجال أن رومانسية الزوجة قد انتهت بصورة رسمية.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/LifeStyle/2014/2/874222.html#sthash.vjRGbBUn.dpuf
1- التصرف بعكس الشخصية الحقيقية. فعلى الزوجة أن تشجع زوجها على أخذ زمام المبادرة في السرير، لأن معظم الرجال يحبون القيام بثمة دور مختلف عما يقومون به في الحقيقة.
2- قيام الزوجة بفعل الأشياء التي يطلبها الزوج. فمعظم الرجال يكون لديهم شغف بشأن تخيلاتهم الجنسية، وهم إذ يتطلعون لأن تحقق لهم زوجاتهم تلك التخيلات قدر المستطاع.
3- تجربة أية أوضاع لم يسبق للزوجين أن قاما بها من قبل. فتجربتهما لثمة أشياء جديدة سوياً تعني دخولهما في ثمة علاقة جديدة، من شأنها أن تنعكس عليهما إيجاباً في السرير.
4- اهتمام الزوجة بعدم استخدام الملابس الداخلية في الليلة التي يتفق عليها الزوجان لممارسة العلاقة. وذلك لأن تلك الخطوة تعتبر تحفيزية وتمهيدية لبدء العلاقة بشكل حميمي.
5- الإقدام على ممارسة العلاقة عندما لا تكون لديهما رغبة حقيقية. فرغم أن البعض ينصح بعدم فعل أي شيء لا يريد الأشخاص فعله، إلا أن الحقيقة هي أن العلاقات الخاصة بين الأزواج تتطلب نوعاً من التسويات التي تضمن أعلى درجات الإشباع الجنسي.
6- تعامل الزوجة مع الزوج على أنه هدف جنسي في بعض الأحيان، خاصة وأن هناك كثيراً من الأشخاص يتوقون للاعتماد على العاطفة عند ممارسة الجنس، فيما يكون من الصعب الاحتفاظ بتلك العاطفة عند ممارسة العلاقة بشكل نمطي مئات المرات.
7- ضرورة انتباه الزوجة لعدم ارتداء ملابس رثة عند النوم كل ليلة. فارتداء ملابس من هذا النوع يعني لكثير من الرجال أن رومانسية الزوجة قد انتهت بصورة رسمية.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/LifeStyle/2014/2/874222.html#sthash.vjRGbBUn.dpuf
برز في القائمة التالية سبع نصائح تفيد أي زوجين عند ممارسة تلك العلاقة وهي :
1- التصرف بعكس الشخصية الحقيقية. فعلى الزوجة أن تشجع زوجها على أخذ زمام المبادرة في السرير، لأن معظم الرجال يحبون القيام بثمة دور مختلف عما يقومون به في الحقيقة.
2- قيام الزوجة بفعل الأشياء التي يطلبها الزوج. فمعظم الرجال يكون لديهم شغف بشأن تخيلاتهم الجنسية، وهم إذ يتطلعون لأن تحقق لهم زوجاتهم تلك التخيلات قدر المستطاع.
3- تجربة أية أوضاع لم يسبق للزوجين أن قاما بها من قبل. فتجربتهما لثمة أشياء جديدة سوياً تعني دخولهما في ثمة علاقة جديدة، من شأنها أن تنعكس عليهما إيجاباً في السرير.
4- اهتمام الزوجة بعدم استخدام الملابس الداخلية في الليلة التي يتفق عليها الزوجان لممارسة العلاقة. وذلك لأن تلك الخطوة تعتبر تحفيزية وتمهيدية لبدء العلاقة بشكل حميمي.
5- الإقدام على ممارسة العلاقة عندما لا تكون لديهما رغبة حقيقية. فرغم أن البعض ينصح بعدم فعل أي شيء لا يريد الأشخاص فعله، إلا أن الحقيقة هي أن العلاقات الخاصة بين الأزواج تتطلب نوعاً من التسويات التي تضمن أعلى درجات الإشباع الجنسي.
6- تعامل الزوجة مع الزوج على أنه هدف جنسي في بعض الأحيان، خاصة وأن هناك كثيراً من الأشخاص يتوقون للاعتماد على العاطفة عند ممارسة الجنس، فيما يكون من الصعب الاحتفاظ بتلك العاطفة عند ممارسة العلاقة بشكل نمطي مئات المرات.
7- ضرورة انتباه الزوجة لعدم ارتداء ملابس رثة عند النوم كل ليلة. فارتداء ملابس من هذا النوع يعني لكثير من الرجال أن رومانسية الزوجة قد انتهت بصورة رسمية.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/LifeStyle/2014/2/874222.html#sthash.vjRGbBUn.dpuf
1- التصرف بعكس الشخصية الحقيقية. فعلى الزوجة أن تشجع زوجها على أخذ زمام المبادرة في السرير، لأن معظم الرجال يحبون القيام بثمة دور مختلف عما يقومون به في الحقيقة.
2- قيام الزوجة بفعل الأشياء التي يطلبها الزوج. فمعظم الرجال يكون لديهم شغف بشأن تخيلاتهم الجنسية، وهم إذ يتطلعون لأن تحقق لهم زوجاتهم تلك التخيلات قدر المستطاع.
3- تجربة أية أوضاع لم يسبق للزوجين أن قاما بها من قبل. فتجربتهما لثمة أشياء جديدة سوياً تعني دخولهما في ثمة علاقة جديدة، من شأنها أن تنعكس عليهما إيجاباً في السرير.
4- اهتمام الزوجة بعدم استخدام الملابس الداخلية في الليلة التي يتفق عليها الزوجان لممارسة العلاقة. وذلك لأن تلك الخطوة تعتبر تحفيزية وتمهيدية لبدء العلاقة بشكل حميمي.
5- الإقدام على ممارسة العلاقة عندما لا تكون لديهما رغبة حقيقية. فرغم أن البعض ينصح بعدم فعل أي شيء لا يريد الأشخاص فعله، إلا أن الحقيقة هي أن العلاقات الخاصة بين الأزواج تتطلب نوعاً من التسويات التي تضمن أعلى درجات الإشباع الجنسي.
6- تعامل الزوجة مع الزوج على أنه هدف جنسي في بعض الأحيان، خاصة وأن هناك كثيراً من الأشخاص يتوقون للاعتماد على العاطفة عند ممارسة الجنس، فيما يكون من الصعب الاحتفاظ بتلك العاطفة عند ممارسة العلاقة بشكل نمطي مئات المرات.
7- ضرورة انتباه الزوجة لعدم ارتداء ملابس رثة عند النوم كل ليلة. فارتداء ملابس من هذا النوع يعني لكثير من الرجال أن رومانسية الزوجة قد انتهت بصورة رسمية.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/LifeStyle/2014/2/874222.html#sthash.vjRGbBUn.dpuf
%E2%80%AC%2B%E2%80%AB%E2%80%AC.jpg)



0 التعليقات:
إرسال تعليق